Dataset Viewer
Auto-converted to Parquet
english
stringlengths
9
902
arabic
stringlengths
10
826
Opponents of Juliana, including the politically influential energy industry, cynically hope that they can succeed in getting the case dismissed and put generational rights in the hands of a deeply divided – and, for powerful vested interests, pliable – Congress. Like the opponents of emancipation in the 1850s, they count success in terms of the few months or years they can continue to benefit from the Constitution’s lacunae.
يأمل معارضو جوليانا، بما فيهم أرباب صناعة الطاقة من ذوي النفوذ السياسي، وبأنانية فجة، أن ينجحوا في الدفع بمصير القضية إلى الرفض، ووضع حقوق الأجيال القادمة في أيدي مجلس نواب (الكونجرس) منقسم بشدة ومطيع بسبب مصالح شخصية قوية. فهم يقيسون النجاح بالأشهر أو الأعوام القليلة التي يمكنهم خلالها الاستمرار في الاستفادة من ثغرات الدستور، شأنهم في ذلك شأن معارضي إنهاء العبودية في خمسينيات القرن التاسع عشر. وقد يتمكن هؤلاء من الإبقاء على الماضي لوقت أطول قليلا. فعندما ألغت الولايات المتحدة العبودية، تأخرت عن بريطانيا بأكثر من ثلاثين عاما ــ وهو تأخير لم يزد الأمور إلا سوءا في منتصف القرن التاسع عشر.
SWEDEN – The blame game is in fashion as crisis and desperation spread across Europe. News reporting, as well as political and economic debate, now focuses on identifying the culprits, with bankers and politicians emerging as the prime suspects.
السويد ـ يبدو أن لعبة تبادل اللوم أصبحت الموضة السائدة الآن مع انتشار الأزمة والركود إلى مختلف أنحاء أوروبا. فالآن تركز التقارير الإخبارية والحوارات السياسية والاقتصادية على تحديد الجناة، مع إبراز المصرفيين والساسة بوصفهم المشتبه بهم الرئيسيين.
From the first hours of his term, Macron will have to apply himself to the task of truth and unity that, as a perceptive reader of the Christian philosopher Paul Ricoeur, he made the focus of his campaign. And he will have to resist those of his supporters who, in the heady glow of victory, would have him be both demiurge and thaumaturge.
منذ الساعات الأولى من ولايته، يتعين على ماكرون أن يوظف نفسه في مهمة جلب الحقيقة والوحدة، والتي بوصفه قارئا متبصرا للفيلسوف المسيحي بول ريكور جعلها محور تركيز حملته. كما ينبغي له أن يقاوم أولئك من مؤيديه الذين لن يتورعوا في زهوة انتصارهم عن محاولة تحويله إلى صانِع معجزات.
But that would be too radical an approach. What is really needed is a top-to-bottom reexamination of the system, with an eye to changing excessively broad or stringent protections, aligning the rules with current realities, and enabling competition to drive innovation and technological diffusion.
يزعم البعض أنه ينبغي ببساطة تفكيك نظام البراءات. لكن هذا سيكون مقاربة متطرفة للغاية. إن ما نحتاجه بالفعل هو إعادة فحص النظام من أعلى إلى أسفل، مع التركيز على تغيير الحمايات واسعة النطاق أو الصارمة، ومواءمة القواعد مع الواقع الحالي، وتمكين المنافسة من دفع الابتكار ونشر التكنولوجيا.
For example, the Inter-American Development Bank is co-financier in a wind farm project in Oaxaca, Mexico. When indigenous leaders of Oaxaca’s local fishing community complained that the new facilities would have a negative impact on their source of income and way of life, they were subjected to acts of intimidation, judicial prosecutions, and physical attacks.
فعلى سبيل المثال، يشارك البنك الأمريكي للتنمية في تمويل مشروع مزرعة الرياح في أواكساكا، المكسيك. وعندما اشتكى زعماء السكان الأصليين لمجتمع الصيد المحلي في أواكساكا بأن المرافق الجديدة سيكون لها تأثير سلبي على مصدر رزقهم ونمط حياتهم، تعرضوا لأعمال التخويف والملاحقات القضائية، والاٍعتداءات الجسدية.
We start with 100 farmers producing 100 units of food: technological progress enables 50 to produce the same amount, and the other 50 to move to factories that produce washing machines or cars or whatever. Overall productivity doubles, and can double again, as both agriculture and manufacturing become still more productive, with some workers then shifting to restaurants or health-care services.
يعكس نموذجنا العقلي القياسي لنمو الإنتاجية التحول من الزراعة إلى الصناعة. فقد بدأنا بمائة مزارع ينتجون مائة وحدة من الغذاء: وبفضل التقدم التكنولوجي أصبح بوسع خمسين مزارعا إنتاج نفس الكمية، وانتقل الخمسون الآخرون إلى المصانع التي تنتج الغسالات أو السيارات أو أيا كان. فتضاعفت الإنتاجية الإجمالية، ثم أصبح من الممكن أن تتضاعف مرة أخرى، مع زيادة إنتاجية الزراعة والصناعة، وتحول بعض العمال بعد ذلك إلى المطاعم أو خدمات الرعاية الصحية. الواقع أننا نتولى عملية تتكرر إلى ما لا نهاية.
CLAREMONT – When US President Donald Trump withdrew the United States from the Trans-Pacific Partnership (TPP) this past January, many observers saw that decision as a boon for China. If so, it may not last.
كليرمونت ــ عندما قرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب سحب الولايات المتحدة من اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ في شهر يناير/كانون الثاني الماضي، رأي العديد من المراقبين في ذلك القرار نعمة للصين. وإذا كان الأمر كذلك، فقد لا تدوم هذه النعمة.
BEIJING – The exchange rate of the renminbi has once again become a target of the United States Congress. China-bashing, it seems, is back in fashion in America.
بكين ـ مرة أخرى يعود سعر صرف الرنمينبي ليصبح هدفاً للكونجرس في الولايات المتحدة. ويبدو أن نزعة تقريع الصين عادت من جديد كموضة سائدة في أميركا.
But Europeans’ interest in this presidential election cannot mask the fact that what they expect from it is far from clear. Europeans may want a more “normal” America, closer to their own values, but they simultaneously worry that a more modest America would demand more of them in the realm of “hard” military power.
إلا أن اهتمام الأوروبيين بهذه الانتخابات لا يحجب حقيقة جلية مفادها أن ما يتوقعه الأوروبيون من هذه الانتخابات بعيد كل البعد عن الوضوح. فربما يريد الأوروبيون أن تكون أميركا أكثر ampquot;طبيعيةampquot;، وأقرب إلى قيمهم، إلا أنهم في نفس الوقت لا يشعرون بالارتياح إزاء المهام التي قد تتراكم على عاتقهم نتيجة لتواضع أميركا في عالم القوة العسكرية ampquot;الصارمةampquot;.
It is time to look at development more holistically, acknowledging that rural development and urban development are not mutually exclusive – each needs the other. If we neglect rural areas, persistent poverty and hunger will continue to drive migration flows, not only to urban areas, but also to neighboring and nearby countries and destinations farther abroad.
لقد حان الوقت الآن للنظر إلى التنمية بشكل أكثر شمولية، والاعتراف بأن التنمية الريفية والتنمية الحضرية لا تستبعد أي منهما الأخرى ــ بل كل منهما تحتاج إلى الأخرى. فإذا أهملنا المناطق الريفية، فسوف يستمر الفقر والجوع في دفع تدفقات الهجرة، ليس فقط إلى المناطق الحضرية، بل وأيضا إلى الدول المجاورة والقريبة وإلى وجهات أبعد في الخارج. ولن يُفضي إهمال المناطق الريفية إلى دفع الدول النامية إلى الأمام؛ بل على العكس من ذلك، يهدد إهمالها بدفع محركات التقدم في الاتجاه المعاكس.
This bellicosity has had the effect of pushing Hillary Clinton, the front-runner for the Democratic presidential nomination, into distancing herself from Obama. Like Hollande, she has to assuage public fear by talking tough and promising more military action.
كانت هذه النزعة القتالية هي التي دفعت هيلاري كلينتون، المرشحة الأوفر حظاً باختيار الحزب الديمقراطي لها كمرشحة للرئاسة، إلى النأي بنفسها عن أوباما. فهي كمثل هولاند، مضطرة إلى تهدئة الخوف بين عامة الناس من خلال التحدث بخشونة وقسوة والوعد بالمزيد من العمل العسكري.
The document obtained by Bild is a report from an October meeting of Russia’s “Inter-Ministerial Commission for the Provision of Humanitarian Aid for the affected Areas in the Southeast of the Regions of Donetsk and Luhansk.” It describes how the meeting’s attendees did not just focus on humanitarian assistance, but rather served as a sort of shadow government.
إن الوثيقة التي حصلت عليها صحيفة بيلد هي عبارة عن تقرير من إجتماع حصل في أكتوبر للجنة الوزارية الروسية المشتركة لتوفير المساعدات الإنسانية للمناطق المتضررة في جنوب شرق مناطق دونستيك ولوهانسك . لقد وصفت الوثيقة كيف إن الحضور في الإجتماع لم يركزوا فقط على المساعدة الإنسانية بل تصرفوا كحكومة ظل . لقد تم تأسيس مجموعات عمل متعاونة مع السلطات الروسية لإدارة الأمور المالية والسياسات الإقتصادية والطاقة المتعلقة بالمنطقة بالإضافة إلى البنية التحتية للنقل والتجارة.
Discussions of North Korea’s abduction of Japanese citizens in the 1970s and 1980s – a major impediment to official relations – have stalled. North Korea has stubbornly maintained its official line that only 13 Japanese were kidnapped; eight died and five were returned to Japan before ever making it to Pyongyang.
أما عن علاقة اليابان مع كوريا الشمالية، فإن التوقعات تظل بعيدة كل البعد عن كونها وردية. فقد تعثرت المناقشات بشأن اختطاف كوريا الشمالية لمواطنين يابانيين في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين ــ وهو ما يشكل عائقاً رئيسياً يحول دون إقامة علاقات رسمية بين البلدين. وقد أصرت كوريا الشمالية بعناد على خطها الرسمي الذي يزعم أن ثلاثة عشر يابانياً فقط اختطفوا؛ وأن ثمانية منهم ماتوا وخمسة أعيدوا إلى اليابان قبل حتى أن يصلوا إلى بيونج يانج.
What is true of Germany is also true of most of the countries of Northern Europe, many of which now run current-account surpluses that are even larger as a proportion of GDP. These countries’ households continue to save, accumulating deposits at their local banks and buying bonds from their local wealth managers.
وما ينطبق على ألمانيا ينطبق أيضاً على أغلب بلدان شمال أوروبا، والتي تحتفظ العديد منها الآن بفوائض في الحساب الجاري أضخم من الفوائض لدى ألمانيا كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي. وتستمر الأسر في تلك البلدان في الادخار وتكديس الودائع لدى بنوكها المحلية وشراء السندات من مديري الثروات المحليين. ولكن هذه الأسر تشعر بأن منطقة اليورو أصبحت في موقف خطير حتى لم يعد بإمكانها مجرد التفكير في الاستثمار في الخارج.
Financial markets did well through capital market liberalization. Enabling America to sell its risky financial products and engage in speculation all over the world may have served its firms well, even if they imposed large costs on others.
إن اندفاع الليبرالية الجديدة نحو إلغاء التنظيمات خدم بعض المصالح بوضوح. فقد كان أداء الأسواق المالية طيباً طيلة فترة تحرير سوق رأس المال. وربما أدى تمكين أميركا من بيع منتجاتها المالية المحفوفة بالمخاطر وانهماكها في المضاربة في مختلف أنحاء العالم إلى خدمة مصالح الشركات الأميركية، رغم ما ترتب على ذلك من تكاليف ضخمة تحملها آخرون.
Since then, they have recovered to $458 billion, owing to Russia’s persistent and large current-account surplus. But, from 2015 to 2017, foreign direct investment in Russia amounted to less than 2% of GDP per year, on average – almost half what it had been in the preceding years – reflecting not just falling investment, but also reduced technology imports.
بالمثل هبط احتياطي روسيا من العملات الدولية من 510 مليارات دولار في نهاية عام 2013 إلى مستوى منخفض بلغ 356 مليارا في مارس/آذار 2015. لكن منذ ذلك التاريخ، تعافت الاحتياطات وعاودت الارتفاع لتصل إلى 458 مليار دولار بفضل الفائض المستمر والكبير في الحساب الجاري الروسي. غير أن الاستثمار الأجنبي المباشر في روسيا هبط في الفترة من 2015 حتى 2017 إلى ما دون 2% من الناتج المحلي الإجمالي في العام في المتوسط ــ أي نصف النسبة السائدة في الأعوام السابقة تقريبا ــ وهو ما لم يعكس فقط هبوطا في الاستثمار، لكن انخفاضا في واردات التكنولوجيا أيضا.
Add the region’s eastern and western peripheries – Afghanistan and North Africa (including the Sahel and South Sudan) – and the picture becomes even grimmer. Indeed, Libya is increasingly unstable, al-Qaeda is actively engaged in the Sahel (as the fighting in Mali shows), and no one can foresee what will happen in Afghanistan after the US and its NATO allies withdraw in 2014.
وبإضافة الأطراف الشرقية والغربية للمنطقة ــ أفغانستان وشمال أفريقيا (بما في ذلك منطقة الساحل وجنوب السودان) ــ فإن الصورة تصبح أكثر قتامة. فقد أصبحت ليبيا غير مستقرة على نحو متزايد، ويعمل تنظيم القاعدة في منطقة الساحل بنشاط (كما يظهر القتال في مالي)، ولا أحد يستطيع أن يتنبأ بما قد يحدث في أفغانستان بعد انسحاب الولايات المتحدة وحلفائها في منظمة حلف شمال الأطلسي في عام 2014.
But PISA’s most important outcomes lie at the national level, because it inspires innovation and broadens educational perspectives within countries. Education systems as diverse as those in Finland, Japan, China, and Canada – which seldom registered on policymakers’ radars before – have become global reference points for excellence in education, helping other countries to design effective reforms.
ولكن النتيجة الأكثر أهمية المترتبة على تطبيق البرنامج الدولي لتقييم الطلاب تكمن في المستوى الوطني، لأنه يلهم الإبداع ويوسع وجهات النظر التربوية داخل البلدان. والواقع أن الأنظمة التعليمية المتنوعة بقدر تنوع بلدان مثل فنلندا واليابان والصين وكندا ــ والتي نادراً ما سُجِّلَت على رادارات صانعي السياسات من قبل ــ أصبحت بمثابة نقاط مرجعية عالمية للتفوق والتميز في التعليم، وتساعد بلدان أخرى على تصميم إصلاحات فعّالة.
Like many Muslim countries in this new era, Morocco began to experience a revitalization of political Islam. This threatened the authority of the King, who had overseen the religious establishment, as well as feminists’ efforts to moderate Morocco’s Family Law, which had been based on a rigid view of religious teachings.
بحلول تسعينيات القرن العشرين بدأت المغرب تشعر بتأثير الثورة الإيرانية وبروز أميركا في فترة ما بعد الحرب الباردة باعتبارها القوة العالمية العظمى الوحيدة. ومثلها كمثل العديد من الدول الإسلامية في العصر الحديث، بدأت المغرب تشهد إعادة إحياء للإسلام السياسي. ولقد كان ذلك بمثابة تهديد لسلطة الملك، الذي كان يراقب المؤسسة الدينية، فضلاً عن جهود أنصار المساواة بين الجنسين التي تسعى إلى تحقيق الاعتدال في قوانين الأسرة في المغرب، والتي كانت قائمة على نظرة جامدة إلى التعاليم الإسلامية.
But there is no guarantee that Brazilians will rally around Bolsonaro’s opponent in the same way, or that his advantage in the first round will not be too great to be overcome in the run-off. In either scenario, Brazil would end up with an extremist president who has praised the military dictatorship of the 1960s and 1970s, because the only candidate who could have beaten him was struck from the ballot.
لكن من غير المؤكد أن البرازيليين سوف يدعمون منافس بولسونارو بنفس الطريقة، ولا يمكن ضمان أن تقدمه في الجولة الأولى لن يكون كبيرا بحيث لا يمكن التغلب عليه في الجولة الثانية. في كلا السيناريوهات، سوف ينتهي الأمر في البرازيل بفوز رئيس متطرف أيد الدكتاتورية العسكرية في الستينيات والسبعينيات، وذلك بسبب منع لولا من المشاركة في الانتخابات، وهو المرشح الوحيد الذي كان بإمكانه هزيمته. كان من الممكن تدمير الديمقراطية البرازيلية بسبب دعم العدالة.
In the years since the COVID-19 pandemic erupted, China has developed and implemented just such a system for the whole country, including regular testing and contact tracing, centralized quarantine, and the use of big data to prevent the spread of the virus between cities. As Shanghai’s residents can attest, though this has not eliminated the need for lockdowns, it has enabled far more limited and targeted closures.
في السنوات التي أعقبت اندلاع جائحة فيروس كوفيد 19، عملت الصين على تطوير وتنفيذ مثل هذا النظام في البلد بأكمله، بما في ذلك من خلال إجراء اختبارات بشكل منتظم وتتبع المخالطين، وإخضاع المُصابين للحجر الصحي المركزي، واستخدام البيانات الضخمة لمنع انتشار الفيروس بين المدن. وبشهادة سكان شنغهاي، على الرغم من أن هذه الإجراءات لم تُلغِ الحاجة إلى عمليات الإغلاق، إلا أنها أتاحت إمكانية فرض عمليات إغلاق محدودة ومُستهدفة أكثر. وحتى مع تضرر اقتصاد شنغهاي، لا تزال بقية مدن الصين تشتغل.
In fact, the most likely outcome of any Afghan power struggle triggered by an American withdrawal would be to formalize the present de facto partition of Afghanistan along ethnic lines – the direction in which Iraq, too, is headed.
الواقع أن النتيجة الأكثر ترجيحاً لأي صراع على السلطة ناتج عن الانسحاب الأميركي سوف تتلخص في إضفاء الطابع الرسمي على التقسيم الحالي الذي يفرض نفسه على أرض الواقع في أفغانستان على طول الخطوط العرقية ـ وهو الاتجاه الذي يسلكه العراق أيضاً.
To act responsibly, Europeans should be working to enhance international security standards for nuclear power, not opting out of the game. The real lesson of Fukushima is that state controls are necessary but not sufficient to ensure nuclear safety.
لذا فإن توسع الطاقة النووية يظل يشكل حقيقة ثابتة. ولكي نتصرف بما تمليه علينا المسؤولية فيتعين علينا في أوروبا أن نعمل على تعزيز معايير الآمان الدولية في التعامل مع الطاقة النووية، لا أن نختار الخروج من اللعبة بالكامل. والدرس الحقيقي المستفاد من فوكوشيما يتلخص في أن الضوابط التي تحددها الدولة ضرورية ولكنها لا تكفي لضمان السلامة النووية.
If Ahmadinejad prevails, the dilemma for the West will be that it will have to deal with a regime discredited by election fraud, but still indispensable for resolving almost all of the Middle East’s important problems: Iran’s own nuclear program and the conflicts in Afghanistan, Pakistan, Iraq, Lebanon, and Palestine. Iran is also a key player in cooling the hot spots in the Caucasus and Central Asia.
إذا كانت الغلبة لأحمدي نجاد في النهاية، فإن معضلة الغرب سوف تتلخص في اضطراره إلى التعامل مع نظام فقد مصداقيته بتزوير الانتخابات، ولكنه يظل يشكل أهمية كبرى فيما يتصل بحل الأغلبية العظمى من المشاكل المهمة التي يعاني منها الشرق الأوسط: البرنامج النووي لدى إيران ذاتها، والصراعات في أفغانستان وباكستان والعراق ولبنان وفلسطين. كما تشكل إيران لاعباً رئيسياً في تهدئة بؤر التوتر في القوقاز وآسيا الوسطى.
Rather than fiscal stimulation and control, the main tool of economic management nowadays is monetary policies conducted by independent central banks. Keynesian demand management was thus displaced by a new understanding – which we owe largely to Friedman – that pursuing fiscal discipline and price stability is the best guarantee of macroeconomic sustainability.
لقد عمل فريدمان كمحفز لتحول عميق طرأ على الكيفية التي تدير بها الحكومات السياسات الاقتصادية. فبدلاً من التحفيز المالي وفرض السيطرة، أصبحت الأداة الرئيسية للإدارة الاقتصادية اليوم تتلخص في انتهاج السياسات النقدية التي تعتمد في إدارتها على البنوك المركزية المستقلة. وعلى هذا فقد أزيحت نظرية إدارة الطلب التي ابتكرها كينـيز ، وحل محلها فهم جديد ـ ندين به إلى حد كبير إلى فريدمان ـ مفاده أن ملاحقة الانضباط المالي واستقرار الأسعار تشكل الضمان الأفضل لاستقرار ودوام الاقتصاد الشامل.
You might think that many genes would have to be changed to extend lifespan – genes affecting muscle strength, wrinkles, dementia, and so forth. But researchers have found something quite surprising: there are certain genes whose alteration can slow the aging of the whole animal all at once.
وقد يتصور المرء أن العديد من الجينات لابد وأن تتغير حتى يمتد العمر لسنوات أطول ـ الجينات التي تؤثر على قوة العضلات، والتجاعيد، والخرف، وما إلى ذلك. ولكن الباحثين توصلوا إلى أمر مدهش حقا: فهناك جينات قد يؤدي تغييرها إلى إبطاء عملية الشيخوخة في الحيوان ككل فجأة.
The generalized version of this proposition is that secular stagnation – the persistent underuse of potential resources – is the fate of all economies that rely on private investment to fill the gap between income and consumption. As capital becomes more abundant, the expected return on new investment, allowing for risk, falls toward zero.
وتزعم النسخة المعممة من هذا الاقتراح أن الركود المادي ــ الاستخدام الناقص المستمر للموارد المحتملة ــ هو مصير كل الاقتصادات التي تعتمد على الاستثمار الخاص لسد الفجوة بين الدخل والاستهلاك. فمع تزايد وفرة رأس المال، ينخفض العائد المتوقع على الاستثمارات الجديدة ــ والذي يسمح بخوض المجازفة ــ باتجاه الصفر.
Queen Elizabeth II asked economists during a visit to the London School of Economics at the end of 2008. Four years later, the repeated failure of economic forecasters to predict the depth and duration of the slump would have elicited a similar question from the queen: Why the overestimate of recovery?
لندن ــ "لماذا لم ير أي شخص الأزمة وهي مقبلة؟"، كان هذا هو السؤال الذي طرحته الملكة إليزابيث الثانية على خبراء الاقتصاد أثناء زيارة قامت بها إلى كلية لندن للاقتصادي في نهاية عام 2008. وبعد أربعة أعوام، فإن فشل المتنبئين في عالم الاقتصاد على نحو متكرر في التكهن بعمق الركود ومدته كان ليضع سؤالاً مماثلاً على لسان الملكة: لماذا بالغتم في تقدير قوة التعافي؟
The rich send their kids to elite schools, while the poor hope the building in which their child attends lessons does not collapse while class is in session. And yet, as unfair as this may be, the rich are not waiting for the playing field to be leveled; they are making wide use of elite private education.
إن العالم مكان عامر بالفوارق. فالثري يرسل أطفاله إلى مدارس النخبة، في حين يأمل الفقير ألا ينهار المبنى الذي يتلقى فيه أبناؤه الدروس أثناء اليوم المدرسي. ولكن برغم ما قد ينطوي عليه هذا من ظلم فإن الأثرياء لا ينتظرون تمهيد أرض الملعب للجميع؛ بل إنهم يحققون أقصى استفادة ممكنة من التعليم الخاص للنخبة. وسوف تنطبق نفس الديناميكية على الهندسة الوراثية.
As Greece’s finance minister, in early 2015, I learned that the salaries of the Chair, CEO, and members of the board of a public institution (the Hellenic Financial Stability Facility [HFSF]) were stratospheric. To economize, but also to restore fairness, I announced a salary cut of around 40%, reflecting the average reduction in wages throughout Greece since the start of the crisis in 2010.
وكان هذا الانقلاب العقابي من جانب المؤسسة الأوروبية مصحوبا بفقدان القيود الذاتية. وبصفتي وزير المالية اليوناني، في أوائل عام 2015، علمت أن رواتب الرئيس، والرئيس التنفيذي، وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة العامة (مرفق الاستقرار المالي اليوناني) كانت عالية. من أجل الادخار، ولكن أيضا لاستعادة الإنصاف، قررتُ خفض الرواتب بنسبة حوالي 40٪، لكي يعكس انخفاض متوسط الأجور في جميع أنحاء اليونان منذ بداية الأزمة في عام 2010.
If the West approaches these discussions with Russia without illusions, with a clear understanding of its own strategic interests, and with new ideas for partnership and cooperation, the worst to be feared is failure.
إذا ما تناول الغرب هذه المناقشات مع روسيا من دون الارتكان إلى أوهام، وبالاستعانة بفهم واضح لمصالحه الاستراتيجية وأفكار جديدة فيما يتصل بالشراكة والتعاون، فلسوف يكون أسوأ ما يخشاه في هذا السياق هو الفشل.
Yet it is China’s economic renaissance – some of whose effects so disturbed this patriotic old woman – which has been the most remarkable event in recent world history. The economic turnaround began under the leadership of Deng Xiaoping, who had survived Mao’s purges to follow in his footsteps and become the architect of China’s rise as a world power.
ورغم ذلك فإن النهضة الاقتصادية التي حققتها الصين ـ والتي أزعجت بعض آثارها هذه المرأة الوطنية المسنة ـ تشكل الحدث الأبرز في تاريخ العالم الحديث. كان التحسن الاقتصادي قد بدأ تحت زعامة دنج شياو بنج ، الذي نجا من عمليات التطهير التي قادها ماو لكي يسير على خطاه ويصبح المهندس المسؤول عن نهضة الصين كقوة عالمية. والحقيقة أن مئات الملايين من أفراد الشعب الصيني الذين انتُشِلوا من قبضة الفقر بفضل الإصلاحات التي قادها دنج سوف ينظرون إليه مع الوقت باعتباره بطلاً أعظم من ماو .
It is appalling that the world has decided to blame the United States for the crushing end to five years of global trade talks last month (the so-called “Doha round”). I am the first to admit that the US under President George W. Bush has not covered itself with multilateral glory in recent years.
إنه لأمر رهيب أن يقرر العالم تحميل الولايات المتحدة المسئولية عن النهاية المفجعة لخمسة أعوام من محادثات التجارة العالمية (أو ما يسمى بجولة الدوحة). إنني أول من يقر ويعترف بأن الولايات المتحدة تحت حكم الرئيس جورج دبليو بوش لا تستطيع أن تدعي لنفسها أي مجد فيما يتصل بسياسة التعددية في اتخاذ القرارات خلال الأعوام الأخيرة. ولكن أن نتهم أميركا بتخريب المحادثات التجارية، فهذا هراء ومحض افتراء.
CAMBRIDGE – Thirty years ago Ronald Reagan and Margaret Thatcher brought about a revolution in thinking and policy in both economics and foreign affairs. The economies of the United States and Britain are today fundamentally different because of what they did.
كمبريدج ـ قبل ثلاثين عاماً أحدث رونالد ريجان ومارجريت تاتشر ثورة في الفكر والسياسة في كل من الشئون الاقتصادية والخارجية. واليوم أصبح الاقتصاد في الولايات المتحدة وبريطانيا مختلفاً بشكل جوهري بسبب سياسات هذين الزعيمين. وكان انهيار الشيوعية في أوروبا الشرقية والاتحاد السوفييتي السابق أيضاً نتيجة لسياساتهما.
CAMBRIDGE – Obamacare, officially known as the Patient Protection and Affordable Care Act, is the health-insurance program enacted by US President Barack Obama and Congressional Democrats over the unanimous opposition of congressional Republicans. It was designed to cover those Americans without private or public health insurance – about 15% of the US population.
كمبريدج ــ إن قانون أوباما للرعاية الصحية (أوباما كير)، المعروف رسمياً بقانون حماية المرضى وتوفير الرعاية بأسعار معقولة، هو ذاته برنامج التأمين الصحي الذي أقره الرئيس الأميركي باراك أوباما والديمقراطيون في الكونجرس برغم معارضة الجمهوريين بالإجماع. وكان القانون مصمماً لتغطية الأميركيين الذين لا يتمتعون بتأمين صحي خاص أو عام ــ نحو 15% من سكان الولايات المتحدة.
More than 50 trillion cubic meters of natural gas, and misleading expectations, are about to recreate this pattern of underdevelopment in Bolivia. Exports are yet to begin, but the threat of the resource curse is already present.
الآن، وبعد اكتشاف ما يزيد على خمسين تريليون متر مكعب من الغاز الطبيعي، وفي ظل التوقعات المضللة، فإن ذلك النمط من التنمية العاجزة على وشك أن يتكرر من جديد في بوليفيا. وعلى الرغم من أن التصدير لم يبدأ بعد إلا أن التهديد المتمثل في لعنة الموارد الطبيعية بات حاضراً بكل وضوح.
Support for Israel will continue to receive broad congressional backing. The same cannot be said, however, for initiatives designed to contend with climate change.
سوف يستمر أيضا حصول إسرائيل على دعم واسع في الكونجرس. لكن لا يمكننا أن نقول ذات الشيء عن المبادرات المصممة للتصدي لتغير المناخ.
In practice, however, governments often face complications that undermine effective implementation of these measures. If policymakers are not careful, two problems, in particular, can reinforce each other, potentially pushing the economy over the precipice.
بيد أن الحكومات، في الممارسة العملية، كثيراً ما تواجه تعقيدات تتسبب في تقويض التنفيذ الفعّال لهذه التدابير. فإذا لم يتوخ صناع السياسات الحذر، فقد يجدوا أنفسهم في مواجهة مشكلتين كل منهما تعزز الأخرى، ومن المحتمل أن تدفعا الاقتصاد إلى الهاوية.
As Stiglitz tells it, Argentina is becoming the kind of “learning society” that he advocated in one of his books. But, in addition to underperforming schools, the large exchange-rate gap is damaging the country’s nascent tech sector, where businesses are increasingly offshoring services or simply moving to neighboring countries.
على حد تعبير ستيجليتز، أصبحت الأرجنتين ذلك النوع من "مجتمع التعلم" الذي دعا إليه في أحد كتبه. ولكن بالإضافة إلى المدارس الضعيفة الأداء، تُـلـحِـق الفجوة الكبيرة في أسعار الصرف الضرر بقطاع التكنولوجيا الناشئ في الأرجنتين، حيث تنقل الشركات الخدمات إلى الخارج على نحو متزايد أو تنتقل ببساطة إلى بلدان مجاورة. وتظل الصادرات القائمة على المعرفة راكدة، عند مستوى أقل بنحو 20% من الذروة التي بلغتها في عام 2017.
If Germany suddenly halted Russian gas imports, gas-based residential heating systems – on which half the German population, approximately 40 million people, rely – and industrial processes that rely heavily on gas imports would break down before replacement energy became available. The government would be unlikely to survive the resulting economic chaos, public uproar, and outrage should gas become unavailable or heating costs rise dramatically.
إذا أوقفت ألمانيا فجأة واردات الغاز الروسي، فإن أنظمة التدفئة السكنية القائمة على الغاز - والتي يعتمد عليها نصف سكان ألمانيا، نحو 40 مليون نسمة - والعمليات الصناعية التي تعتمد اعتمادًا كبيرًا على واردات الغاز سوف تتعطل قبل توفير الطاقة البديلة. ومن غير المرجح أن تنجو الحكومة من الفوضى الاقتصادية الناتجة، والاضطراب العام، والاستياء الشديد في حالة عدم توفر الغاز أو ارتفاع تكاليف التدفئة بشكل كبير. في الواقع، فإن الحجم المحتمل للاضطراب المحلي من شأنه أن يثير الشكوك حول تماسك الاستجابة الغربية للحرب الأوكرانية.
For starters, finance is complex, and it is easy for customers to be confused or misled about what they are being offered. What happened earlier this year with the Terra-Luna “algorithmic stablecoin” is a perfect example.
بادئ ذي بدء، التمويل أمر معقد، ومن السهل على العملاء الشعور بالارتباك أو التضليل بشأن ما يقدم إليهم. ويعد ما حدث في وقت سابق من هذا العام مع "العملة المستقرة الخوارزمية" تيرا لونا مثالا ممتازا. لم يكن المخطط منطقيا، لكن آلاف الأشخاص انجذبوا إليه ــ وانتهت بهم الحال إلى خسارة مليارات الدولارات.
Consumers have an ethical responsibility to be aware of how their food is produced, and the big brands have a corresponding obligation to be more transparent about their suppliers, so that their customers can make informed choices about what they are eating. In many cases, the biggest food companies themselves do not know how they perform on these issues, betraying a profound lack of ethical responsibility on their part.
ويتحمل المستهلكون مسؤولية أخلاقية تتمثل في وعيهم بالكيفية التي يتم بها إنتاج طعامهم، وفي المقابل يتعين على الشركات الكبرى أن تلتزم بالمزيد من الشفافية بشأن مورديها، حتى يتسنى لعملائها اتخاذ خيارات مدروسة بشأن ما يتناولونه من طعام. وفي العديد من الحالات فإن أكبر شركات الأغذية ذاتها لا تعرف كيف تتعامل مع هذه القضايا، الأمر الذي ينم عن افتقار عميق إلى المسؤولية الأخلاقية من جانبها.
Indeed, with the recession possibly lasting 18 months or more – which would make it the longest since World War II – Argentina will be one of the hardest hit. Its external financing needs are enormous, and its exports will fall sharply.
بعد أن بات من المرجح أن تستمر حالة الركود ثمانية عشر شهراً أو أكثر ـ الأمر الذي يجعلها الأطول منذ الحرب العالمية الثانية ـ فلسوف تكون الأرجنتين واحدة من أشد دول العالم تضرراً بها. إذ أن احتياجاتها من التمويل الخارجي هائلة، ولسوف تسجل صادراتها هبوطاً حاداً. بيد أن السياسات المتبعة في الأرجنتين سوف تلعب أيضاً دوراً في تعميق ضائقتها الاقتصادية.
On May 15, without any instruction from trade unions, some workers spontaneously decide to strike and occupy their factories at an aeronautics plant in Bouguenais, and at a Renault factory in Cléon. Strike committees, composed of young – and often non-union – workers, question hierarchy, demand respect, and want a “right of free speech,” but never mention wages – or even request negotiations.
في الخامس عشر من مايو/أيار، وبدون أي تعليمات من النقابات التجارية، قرر بعض العمال على نحو عفوي أن يضربوا وأن يحتلوا المنشآت داخل أحد مصانع الطائرات في بوغونييه، وفي مصنع رينو في كليون. ولقد طالبت لجان الإضراب، المؤلفة من عمال شباب ـ وغير نقابيين في كثير من الأحوال ـ بمراجعة الهرم الوظيفي، والحصول على الاحترام اللائق، والحق في ampquot;حرية التعبيرampquot;، إلا أن تلك اللجان لم تتحدث عن الأجور قط ـ ولم تطالب حتى بالمفاوضات.
We must expect more of Binyamin Netanyahu’s government than of, say, Mahmoud Ahmadinejad’s regime in Iran, not because Jews are morally superior to Persians, but because Netanyahu was freely elected and is subject to the rule of law, whereas Ahmadinejad has helped to wreck whatever was democratic about Iran. In a sense, to hold Israel to the highest standards is to pay it the compliment of being treated like a normal democracy.
بيد أن إسرائيل في النهاية تطبق نظاماً ديمقراطياً، لذا فلا ينبغي لنا أن نحكم عليها بنفس المعايير التي نستخدمها في الحكم على الأنظمة الدكتاتورية. ومن الواجب علينا أن نتوقع من حكومة بنيامين نتنياهو أكثر مما نستطيع أن نتوقعه من نظام محمود أحمدي نجاد في إيران على سبيل المثال، ليس لأن اليهود متفوقون أخلاقياً على الفرس، بل لأن نتنياهو اختير في انتخابات حرة ويخضع لحكم القانون، في حين ساعد أحمدي نجاد في تقويض كل أثر باق من الديمقراطية في إيران. والواقع أن مطالبة إسرائيل بتطبيق أسمى المعايير يشكل امتداحاً لها باعتبارها كياناً يستحق أن نتعامل معه كما نتعامل مع أي نظام ديمقراطي طبيعي.
At first sight, this might seem like another dispute between economists and non-economists, but the rift runs within, rather than between, disciplinary boundaries. For example, recent work with field experiments and randomized controlled trials (RCTs), which has caught on like wildfire among development economists, lies strictly in the tradition of bottom-up development.
لأول وهلة، قد يبدو هذا وكأنه نزاع آخر بين خبراء اقتصاد وآخرين غير متخصصين في الاقتصاد، ولكن الصدع يمتد إلى داخل حدود التخصصات وليس بينها. على سبيل المثال، يكمن العمل الحديث مع التجارب الميدانية والتجارب العشوائية المنظمة، والتي انتشرت كالنار في الهشيم بين خبراء التنمية الاقتصادية، يكمن بشكل كامل في تقليد التنمية من أسفل إلى أعلى.
Palestinian President Mahmoud Abbas has said that, if the latest peace talks collapse, he will press for UN recognition of a Palestinian state based on the 1967 borders. This month, Brazil and Argentina recognized “Palestine,” and a cascade of Latin American countries is expected to follow.
ولقد أكَّد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أنه سوف يطالب في حالة انهيار أحدث جولة من محادثات السلام باعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطينية تقوم على حدود عام 1967. وهذا الشهر اعترفت البرازيل والأرجنتين بدولة "فلسطين"، ومن المتوقع أن تحذو حذوهما سلسلة من بلدان أميركا اللاتينية.
Worse, the report shows that the Nationally Determined Contributions set voluntarily by signatories to the Paris accord are vastly insufficient. Even if they are met, the increase in average global temperature will surpass 3°C by 2100, and will continue to rise still further after that.
ومما يزيد الأمور سوءا، يبين التقرير أن المساهمات المعتزمة والمحددة وطنيا من قبل الموقعين على اتفاق باريس غير كافية إلى حد كبير. وحتى إذا تم الوفاء بها، فإن متوسط درجة الحرارة العالمية سيرتفع بأكثر من 3 درجات مئوية بحلول عام 2100 ثم يستمر في الارتفاع. من الواضح أنه عندما تقوم الحكومات بمراجعة المساهمات المحددة وطنيا في بلدانهم، فسوف يُطلب منها زيادة مساهماتها بشكل كبير.
For that to happen, however, Europe will need a more united approach to Russia, which, despite posing less of a threat to the EU than China does, is keen to highlight – and exacerbate – internal division. How can one blame Greece for selling ports to the Chinese, while Germany pursues the Nord Stream 2 pipeline project, which will increase Europe’s energy dependency on Russia?
ولكن لكي يحدث هذا، تحتاج أوروبا إلى نهج أكثر توحدا في التعامل مع روسيا، التي برغم أن التهديد الذي تشكله للاتحاد الأوروبي أقل من ذلك الذي تفرضه الصين عليه، فإنها حريصة على التأكيد على الانقسامات الداخلية ــ وتأجيجها. فكيف نلوم اليونان على بيع موانئها للصين، في حين تلاحق ألمانيا مشروع خط أنابيب نورد ستريم 2، الذي سيزيد من اعتماد أوروبا على روسيا في تغطية احتياجاتها من الطاقة.
Jordan has reached its refugee-saturation point, and continued inflows are placing limited resources under ever-greater pressure. As for the Israeli-Palestinian conflict, there is no new initiative or circumstance on the political horizon that could break the deadlock.
وفي لبنان، تظل الطائفية السمة المميزة للسياسة هناك. كما بلغ الأردن نقطة التشبع باللاجئين، وتفرض التدفقات المستمرة ضغوطا متزايدة على الموارد المحدودة. أما عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، فلا تبدو في الأفق السياسي أية مبادرة أو ظروف جديدة ربما تكسر الجمود.
Thus, the opposition achieved its objective: a beachhead in Venezuelan politics with real and significant popular support. This political rebalancing – in terms of both votes and institutions – could create higher barriers against any authoritarian deviation, wherever it might come from.
وهكذا، نجحت المعارضة في تحقيق هدفها: إيجاد موطئ قدم لها بإنشاء رأس جسر على أرض السياسة الفنزويلية بالاستعانة بقدر كبير وحقيقي من الدعم الشعبي. إن إعادة التوازن السياسي على هذا النحو ـ سواء من حيث الأصوات أو المؤسسات ـ من شأنه أن يخلق حواجز أعلى في مواجهة أي انحراف سلطوي، أياً كان مصدره أو منبعه.
·Stanley Fischer, whom I thought should have been picked in 2000 (he was Deputy Managing Director at the time). Doing so would have been a first step toward accommodating developing countries’ legitimate desire to break the monopoly of European and US officials on the top jobs in the IMF and World Bank (Fischer was born in Zambia).
·& & & & & & & ستانلي فيشر، الذي أتصور أنه كان لابد وأن يختار في عام 2000 (كان نائباً لمدير الصندوق في ذلك الوقت). والواقع أن القيام بذلك كان ليشكل خطوة أولى نحو استيعاب رغبة البلدان النامية المشروعة في كسر احتكار الأوروبيين والأميركيين للمناصب العليا في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي (وُلِد فيشر في زامبيا).
But congressional Republicans may insist on paying for the cuts in personal income tax by limiting the deductions that individuals now use to lower their tax bills. The tax plan put forward on behalf of the Republicans by Paul Ryan, the speaker of the House of Representatives, calls for eliminating all deductions other than those for charitable contributions and mortgage interest.
من السهل أيضا الوقوع في فخ التفكير في خفض الضرائب كوسيلة لتعزيز الطلب الكلي. ولكن ربما يُصِر الجمهوريون في الكونجرس على دفع ثمن تخفيضات ضريبة الدخل الشخصي عن طريق الحد من الاستقطاعات التي يستخدمها الأفراد الآن لخفض فواتيرهم الضريبية. وتدعو الخطة الضريبية التي تقدم بها باسم الجمهوريين بول ريان رئيس مجلس النواب إلى إلغاء جميع الاستقطاعات غير تلك المرتبطة بالمساهمات الخيرية والفائدة على الرهن العقاري. وهذا التغيير من شأنه أن يرفع العائدات بما يعادل نحو 1% من الناتج المحلي الإجمالي، وهذا كاف لسداد تخفيضات كبيرة جدا في معدلات الضريبة الفردية.
Proponents of referenda hold them up as the epitome of democracy, giving ordinary citizens a direct say over specific policy decisions. But, in a representative democracy, referenda undermine the relationship between the voters and their political leaders, who have been entrusted to make policy on citizens’ behalf.
إن أنصار الاستفتاءات يعتبرونها مثال للديمقراطية، مما يعطي المواطنين العاديين رأيا مباشرا بشأن قرارات سياسية محددة. لكن في استفتاء ديمقراطي تمثيلي، تقوض الاستفتاءات العلاقة بين الناخبين وقادتهم السياسيين الذين عهدوا بوضع سياسة نيابة عن المواطنين.
CAMBRIDGE – In recent decades, the US-Africa relationship has disappointed both sides. Republican and Democratic US presidents alike have treated the continent with benign neglect, if not with outright contempt, and the United States has duly fallen behind China, India, and France in terms of overall trade with Africa.
كامبريدج- لقد كانت العلاقة الامريكية -الافريقية في العقود الأخيرة مخيبة لآمال الطرفين فالرؤساء الجمهوريون والديمقراطيون على حد سواء تعاملوا مع القارة بإهمال حميد ان لم يكن بازدراء تام وعليه تخلفت الولايات المتحدة الامريكية عن الصين والهند وفرنسا فيما يتعلق بالتجارة الاجمالية مع افريقيا.
Not everyone is happy with this news. Politicians – like Jacques Chirac in France, Silvio Berlusconi in Italy, and ECOFIN (the finance ministers of the European Union’s member states) – continue to press for fixed, even lower, interest rates.
لا نستطيع أن نقول إن الجميع سعداء بهذه الأخبار. فأهل السياسة ـ مثل جاك شيراك في فرنسا، وسيلفيو بيرلسكوني في إيطاليا، ووزراء مالية الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي ـ يواصلون الضغط من أجل الحصول على أسعار فائدة ثابتة أو حتى أكثر انخفاضاً.
The Global Commission on Internet Governance (of which I am a member) has put forward a proposal for “a new social compact” among citizens, their elected representatives, law-enforcement and intelligence agencies, businesses, civil-society groups, and programmers and developers. Among the provisions would be the recognition of privacy and personal data protection as a fundamental human right, and a call for clear, precise, and transparently created regulations that set limits on government surveillance and companies’ use of consumer data.
وقد طرحت اللجنة العالمية لحوكمة الإنترنت (والتي أنا عضو فيها) اقتراحاً يقضي بوضع "ميثاق اجتماعي جديد" بين المواطنين، وممثليهم المنتخبين، وهيئات إنفاذ القانون والأجهزة الاستخباراتية، والشركات، ومنظمات المجتمع المدني، والمبرمجين والمطورين. وتضم بنود هذا الميثاق الاعتراف بالخصوصية وحماية البيانات الشخصية باعتبارها من حقوق الإنسان الأساسية، والدعوة إلى اعتماد تنظيمات واضحة ومحددة وموضوعة بشفافية تفرض قيوداً على المراقبة الحكومية واستخدام الشركات لبيانات المستهلكين.
NEW DELHI – The deteriorating situation in Ukraine and rising tensions between Russia and the United States threaten to bury US President Barack Obama’s floundering “pivot” toward Asia – the world’s most vibrant (but also possibly its most combustible) continent. Obama’s tour of Japan, South Korea, Malaysia, and the Philippines will do little to rescue the pivot or put his regional foreign policy on a sound footing.
نيودلهي ــ يهدد الوضع المتدهور في أوكرانيا والتوترات المتصاعدة بين روسيا والولايات المتحدة بدفن "محور" الرئيس الأميركي باراك أوباما المتعثر في توجهه نحو آسيا ــ أكثر قارات العالم حيوية (لكنها ربما أكثرها قابلية للاشتعال أيضا). ولن تسهم جولة أوباما القادمة في اليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا والفلبين كثيراً في إنقاذ المحور أو ترسيخ سياسته الخارجية بشأن الإقليم.
Because the average age at diagnosis is 71-73, men are likely to die from other causes before prostate cancer claims their life. And there is no credible evidence that low-grade prostate cancer uniformly progresses to higher-grade cancers, so early treatment is not essential.
ولأن متوسط العمر عند التشخيص يتراوح بين 71 إلى 73 عاما، فمن المرجح أن يموت الرجال لأسباب أخرى قبل أن يقتلهم سرطان البروستاتا. ولا توجد أدلة معقولة تشير إلى أن سرطان البروستاتا من الدرجة المتدنية الأقل خطورة قد يتطور على نحو ثابت إلى درجات أعلى من السرطان أشد خطورة، ولهذا فإن العلاج المبكر ليس ضروريا.
NEW DELHI – The key role of emerging and developing countries – including India, China, and Brazil – in sustaining world economic growth was brought into sharp focus during the recent global crisis, and has been well documented. This trend is likely to continue in 2011 and beyond.
نيودلهي ـ إن الدور الرئيسي الذي تلعبه البلدان الناشئة والنامية ـ بما في ذلك الهند والصين والبرازيل ـ في دعم النمو الاقتصادي العالمي أصبح موضع تركيز شديد أثناء الأزمة العالمية الأخيرة، ولقد تم توثيق ذلك الدور بشكل جيد. ومن المرجح أن يستمر هذا الميل أثناء عام 2011 وما بعده.
Intellectuals differ from ordinary academics in holding that the truth is best approached not by producing new knowledge, but by destroying old belief. When the Enlightenment philosophers renovated the old Christian slogan, “The truth shall set you free,” they imagined a process of opening doors, not building barricades.
يختلف المفكرون عن الأكاديميين العاديين في اعتقادهم أن أفضل السبل لبلوغ الحقيقة لا تكمن في إنتاج الجديد من المعارف، بل في تدمير المعتقدات القديمة. وحين أحيا فلاسفة عصر التنوير شعار الكنيسة القديم، " الحقيقة سوف تمنحك الحرية "، فقد فعلوا هذا وفي مخيلتهم أبواب تفتح وليس حواجز ومتاريس تشيد.
Indeed, it has long demanded that Syrian President Bashar al-Assad cede power before a credible peace process can begin. Though Western leaders have softened their position in recent months, the damage has been done: Uncertain of his physical survival, Assad unleashed a horrific civil war, from which the Islamic State has benefited considerably.
ولكن يبدو أن الغرب لم يتعلم الدرس بعد. لطالما طالب بالتأكيد بتنازل الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة قبل أن يمكن لعملية سلام ذات مصداقية أن تبدأ. برغم أن قادة الغرب قد لطّفوا من موقفهم في الأشهر الأخيرة، إلا أن الضرر كان قد وقع: شنَّ الأسد، غير الواثق من نجاته الجسدية، حرباً أهلية مريعة، انتفع منها تنظيم الدولة الإسلامية بدرجةٍ كبيرة، ويظل الأسد حتى الآن في السلطة.
Like leading innovative firms within an economy, the primary goal might be technological dominance – that is, to establish and maintain a clear and persistent technological lead. To this end, a country would attempt both to accelerate innovation internally and to impede its biggest competitor, such as by denying it access to information, human capital, other key inputs, or external markets.
مثل الشركات الرائدة في مجالات الابتكار والإبداع داخل أي اقتصاد، ربما يكون الهدف الأساسي الهيمنة التكنولوجية ــ إي إنشاء ريادة تكنولوجية واضحة ومستمرة والحفاظ عليها. لتحقيق هذه الغاية، قد يحاول بلد ما تسريع عجلة الإبداع داخليا وإعاقة أكبر منافسيه، كحرمانه من الوصول إلى المعلومات، ورأس المال البشري، ومدخلات أخرى رئيسية، أو الأسواق الخارجية.
In particular, the diverse and dynamic Silicon Valley, where many tech leaders and thinkers are immigrants themselves, is a powerful engine of innovation for our company. Drawn by the region’s culture and expertise, Rakuten opened its US headquarters in the San Francisco Bay Area in 2011.
وأخص بالذكر هنا وادي السيليكون المتنوع والديناميكي، الذي يكثر فيه قادة الإبداع التكنولوجي والمفكرون ممن ينتمون إلى المهاجرين أنفسهم، إذ يعد هذا الوادي محركا قويا للابتكار والتحديث في شركتنا. ونظرا لانجذاب الشركة لثقافة الإقليم وخبرته، فقد افتتحت راكوتين مقرا رئيسا لها في الولايات المتحدة، وتحديدا في منطقة خليج سان فرانسيسكو، في 2011.
All of that is important, but then there’s the listening you do so that your customers can feel listened to. That’s something a computer cannot do.
كل هذا مهم، ولكن هناك عامل الإنصات الذي من شأنه أن يجعل عملاءك يشعرون بأنك تستمع إلى شكاواهم. وهو أمر لا يستطيع الكمبيوتر أن يتولى القيام به، ذلك أن مثل هذا العمل يتطلب شخصاً قادراً على الإنصات.
The spectacle of a communist regime trying to jack up a casino-like capitalist market is just one of the many contradictions that have been accumulating in almost every corner of China’s economy and politics. And now, their weight is perhaps becoming too heavy for the Party hierarchy to bear.
إن مشهد النظام الشيوعي الذي يحاول رفع سوق رأسمالية أشبه بنادٍ للقمار ليس سوى أحد التناقضات الكثيرة التي تراكمت في كل ركن من أركان الاقتصاد والسياسة في الصين تقريبا. والآن ربما أصبح ثِقَل هذه التناقضات أعظم من أن يتحمله التسلسل الهرمي للحزب.
After all, European integration may meet obstacles, but it is still moving forward. As France’s Robert Schuman, one of the EU’s founding fathers, said in 1950, “Europe will neither happen in one go, nor as a whole construct: it will happen through concrete achievements, first by creating a de facto solidarity.”
ولكن هل كانت مطامح مصممي معاهدة لشبونة سبباً في الحكم عليها بالفشل؟ وهل فشلت المعاهدة حقاً؟ لا شك أن التكامل الأوروبي قد يواجه بعض العقبات، ولكنه ما زال يسير نحو الأمام. في عام 1950 قال الفرنسي روبرت شومان ، وهو أحد الآباء المؤسسين للاتحاد الأوروبي: "لن يتحقق الحلم الأوروبي دفعة واحدة، ولا كبناء واحد: بل سيتحقق من خلال الإنجازات الملموسة، ولكن أولاً عن طريق بناء التضامن الحقيقي".
And yet, the battle between the “party of reason” and the “party of emotion” – progressives versus populists – is far from over. Populism can still be defeated, but only if its opponents concede the obvious: they need a new strategy.
مع ذلك، فإن المعركة بين "حزب العقل" و "حزب العاطفة" - أي بين التقدميين والشعبويين - لم تنته بعد. هزيمة الشعبوية لا زالت ممكنة، ولكن فقط إذا اعترف خصومها أنهم في حاجة إلى إستراتيجية جديدة.
In the best-case scenario, the proposed nuclear-ban treaty will be just a sideshow. But there is reason to fear that it will complicate ongoing efforts to reduce nuclear arsenals further, deepen the divide between nuclear- and non-nuclear states, and, in the worst-case scenario, even increase the risk of a nuclear conflict in key regions.
وفي السيناريو الأفضل، ستكون معاهدة الحظر النووي المقترحة مجرد موضوع ثانوي ولكن هناك ما يدعو إلى الخوف من أنها ستؤدي لتعقيد الجهود الجارية لتخفيض الترسانات النووية وزيادة الفجوة بين الدول النووية وغير النووية وفي أسوأ السيناريوهات يمكن أن تزيد من خطر نشوب صراع نووي في المناطق الرئيسية.
But, quite apart from these problems, the real case against negative interest rates is the folly of relying on monetary policy alone to rescue economies from depressed conditions. Keynes put it in a nutshell: “If we are tempted to assert that money is the drink which stimulates the system into activity, we must remind ourselves that there may be several slips between the cup and the drink.”
ولكن بعيدا عن هذه المشاكل، تتمثل الحجة الحقيقية ضد أسعار الفائدة السلبية في حماقة الاعتماد على السياسة النقدية وحدها لإنقاذ الاقتصادات من ظروف الكساد. ويعبر كينز عن هذا باختصار فيقول: "إذا استسلمنا لإغراء التأكيد على أن المال هو المشروب الذي يحفز النظام على العمل بنشاط، فمن الواجب أن نذكر أنفسنا بأن المزالق كثيرة على طول الطريق". والواقع أن قائمة "المزالق" التي ذكرها تستحق التنويه:
Royal’s emphasis on the concept of participatory democracy – “Tell me what you want, I will be your spokesperson” – has so far shown itself to have limited appeal. Voters like to be consulted, and citizens love to express themselves, but at the end of the day, they want a leader, someone they can trust.
لقد تبين أن تأكيد رويال المستمر على مبدأ ديمقراطية المشاركة ـ ampquot;قل لي ماذا تريد ولسوف أكون الناطق باسمكampquot; ـ يتمتع حتى الآن بقدر محدود من الجاذبية. فالناخبون يحبون أن يستشاروا، والمواطنون يحبون التعبير عن أنفسهم، إلا أنهم يريدون زعيماً في المقام الأول والأخير، يريدون شخصاً يستحق ثقتهم. أو أنهم بعبارة أخرى لا يريدون مجرد أذن مستقبلة، بل إنهم في حاجة إلى شخصية مطمئنة وقديرة وجديرة بالثقة.
To help the region meet the myriad challenges it faces, the international community should pursue a three-pronged approach: first by strengthening Middle Eastern countries’ governing institutions and putting them on a path toward self-sufficiency; second, by committing unconditionally to preserve and respect the region’s nation-state system; and third, by launching a concerted effort to end the violence in the region and create the conditions for new political processes to get off the ground.
وينبغي للمجتمع الدولي، إن كان راغبا حقا في مساعدة المنطقة على مواجهة التحديات الكثيرة التي تواجهها، أن يلاحق نهجا ثلاثي الأبعاد: أولا من خلال تعزيز مؤسسات الحكم في دول الشرق الأوسط ووضعها على مسار نحو الاكتفاء الذاتي؛ وثانيا عن طريق الالتزام دون قيد أو شرط بالحفاظ على نظام الدولة القومية في المنطقة واحترامه؛ وثالثا بإطلاق جهود متضافرة لإنهاء العنف في المنطقة وتهيئة الظروف المناسبة لانطلاق عمليات سياسية جديدة.
Moreover, Russia, still traumatized by its Cold War defeat, wants to maintain the Syria-Iran axis as a key bargaining chip in its difficult relations with the West, while both it and China are simply weary of the West’s naiveté. As they see it, the immediate choices in the Arab world are not between dictatorship and democracy, but between malevolent stability and apocalyptic mayhem.
فضلاً عن ذلك فإن روسيا، التي لا تزال تعاني من هزيمتها في الحرب الباردة، راغبة في الحفاظ على المحور السوري الإيراني باعتباره ورقة مساومة في علاقاتها الصعبة مع الغرب، في حين سئمت هي والصين ببساطة من سذاجة الغرب. ومن منظورهما فإن الخيار المباشر في العالم العربي ليس بين الدكتاتورية والديمقراطية، بل بين الاستقرار على مضض والفوضى المفضية إلى الهلاك.
Despite efforts to cut expenditures and boost tax receipts, current and prospective obligations (including pension liabilities) far exceed any feasible increase in government revenues. Given the ease with which Puerto Ricans move to the mainland, raising taxes is unlikely to increase revenues.
وعلى الرغم من الجهود المبذولة لخفض النفقات وتعزيز الإيرادات الضريبية، فإن الالتزامات الحالية والمتوقعة (بما في ذلك التزامات معاشات التقاعد) تتجاوز كثيراً أي زيادة معقولة في إيرادات الحكومة. ونظراً للسهولة التي ينتقل بها أهل بورتوريكو إلى البر الرئيسي، فإن زيادة الضرائب من غير المرجح أن تؤدي إلى زيادة الإيرادات.
OXFORD – Throughout history, technological progress has created enormous wealth but also caused great disruption. The United States’ steel industry, for example, underwent a major transformation in the 1960s, when large, integrated steel mills were gradually put out of business by mini mills, destroying the existing economic base of cities like Pittsburgh, Pennsylvania, and Youngstown, Ohio.
اكسفورد- ان التقدم التقني على مر التاريخ قد خلق ثروة ضخمة ولكنه خلق كذلك الكثير من الارتباك والتشويش فعلى سبيل المثال صناعة الصلب في الولايات المتحدة الامريكية مرت في مرحلة تحول كبيره في الستينات حيث خرجت مصانع الصلب الكبيره والمتكامله بشكل تدريجي من السوق وحلت مكانها مصانع صلب صغيره مما دمر من القاعدة الاقتصاديه الحاليه لمدن مثل بيتسبرا وبنسلفانيا ويونجستاون واوهايو ولكن مصانع الصلب الصغيره تمكنت من تحقيق زياده كبيره في الانتاجيه وخلقت انواع جديده من العمل في اماكن اخرى.
To give the declaration the visibility it deserves, we want the declaration to be signed this spring by the presidents of the European Parliament, the European Council, and the European Commission. We also intend to include it in our annual monitoring of progress toward the EU’s 2030 digital targets, and we will be consulting Europeans about their digital concerns and priorities every year.
وليحظى هذا القانون بالرؤية التي يستحقها، نريد أن يتم التوقيع على الإعلان ربيع هذا العام من قبل رؤساء البرلمان الأوروبي، والمجلس الأوروبي، والمفوضية الأوروبية. ونعتزم أيضًا تضمينه في مراقبتنا السنوية للتقدم المحرز نحو تحقيق أهداف الاتحاد الأوروبي الرقمية لعام 2030، وسنستشير الأوروبيين حول اهتماماتهم وأولوياتهم الرقمية كل عام.
Europe deserves to prove that it is a real community, one diverse, democratic, spiritual, free, and prosperous.
إن أوروبا جديرة بأن تثبت لنفسها أنها مجتمع حقيقي، مجتمع متنوع، ديمقراطي، روحاني، وحر، ومزدهر.
It implies that whole territories and the populations living there are to be considered hostile. War implies armies and command structures that can be recognized, if not clearly known; in any case, war entails a military confrontation with an identifiable adversary .
فالحرب كلما اسْـتُـحضرت تعني ضمنا القتال ضد أمم وشعوب ودول. فهي تفترض ضمنا أن كل الإرهابيين والسكان المقيمين في تلك الدول يعتبرون من بين الأعداء. والحرب تعني ضمناً جيوشاً وهياكل قيادية يمكن تمييزها، إن لم يكن التعرف عليها بوضوح؛ وفي كل الأحوال فإن الحرب تستلزم مواجهة عسكرية مع عدو محدد.
There is also an argument grounded in deterrence. As Ukrainian President Volodymyr Zelensky put it at Davos this year, “If the aggressor loses everything, then it definitely deprives him of his motivation to start a war.”
صحيح أن الحجة الأخلاقية لصالح التعويضات قوية: فقد بدأت روسيا حربا غير مبررة ويكاد يكون من المؤكد أنها ارتكبت جرائم حرب في تنفيذها. هناك أيضا حجة ترتكز على فكرة الردع. على حد تعبير الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في دافوس هذا العام، "إذا خسر المعتدي كل شيء، فمن المؤكد أن هذا يحرمه من الدافع لبدء حرب".
While many girls possess leadership qualities, social, political, and economic barriers stymie their potential. This is especially true for girls in rural parts of Africa, where poverty, abuse, and tradition conspire to limit opportunity.
وللأسف ، معظم الفتيات الأفريقيات لم يحالفهن الحظ كما حالفني وفي حين أن العديد من الفتيات يمتلكن صفات قيادية فإن الحواجز الإجتماعية والسياسية والإقتصادية تحد من إمكاناتهن وهذا ينطبق بشكل خاص على الفتيات في المناطق الريفية من أفريقيا حيث يتآمر عليهن الفقر وسوء المعاملة والتقاليد للحد من الفرص المتاحة لهن.
To ensure that inflation will not reemerge, we need policymakers to fashion themselves in the mold of a Volcker or a Draghi. But my fear is that weak policymakers, incapable of serious commitments, will squander the reputational capital that was created at high cost by Volcker more than 30 years ago.
لضمان عدم ارتفاع معدلات التضخم في المستقبل، يتعين على صُناع السياسة اعتماد نهج فولكر أو دراجي. لكن ما يُقلقني هو تبديد صناع السياسة الضعفاء، غير القادرين على تقديم الالتزامات الجادة، لرأس المال الذي أنشأه فولكر بتكلفة عالية منذ أكثر من 30 عامًا.
In 2007, when Estonia’s government moved a World War II statue commemorating Soviet war dead, hackers retaliated with a costly denial-of-service attack that closed down Estonia’s access to the internet. There was no way to prove whether the Russian government, a spontaneous nationalist response, or both aided this transnational attack.
وفي العام 2007 أيضاً حين نقلت حكومة استونيا نُـصُباً تذكاريا من أيام الحرب العالمية الثانية لتكريم ذكرى قتلى الحرب السوفييتيين، انتقم مخترقو أنظمة الحاسب الآلي بهجمة مكلفة تلخصت في حرمان استونيا من الوصول إلى شبكة الإنترنت. ولم يكن هناك أي مجال لإثبات ما إذا كانت هذه الهجمة عبر الحدودية تمت برعاية الحكومة الروسية، أو كانت عبارة عن استجابة تلقائية من جانب أي جهة قومية النـزعة، أو الاثنين معاً.
At the other end of the spectrum, concerns about lower international competitiveness as a result of significant currency appreciation may be even more common among policymakers and export-oriented firms. Worries about overvalued currencies permeated policy discussions in many emerging markets as recently as 2013, and sustained efforts to lean against the wind of appreciation resulted in record reserve accumulation for many central banks.
على الطرف الآخر من الطيف، ربما تكون المخاوف بشأن انخفاض القدرة التنافسية الدولية نتيجة لارتفاع كبير في قيمة العملة أكثر شيوعا بين صناع السياسات والشركات الموجهة للتصدير. وقد تخللت المخاوف بشأن العملات المبالَغ في تقييمها المناقشات السياسية في العديد من الأسواق الناشئة منذ عام 2013، كما أسفرت الجهود المتواصلة في التصدي لارتفاع قيمة العملة عن تراكم كم غير مسبوق من الاحتياطيات لدى العديد من البنوك المركزية.
But underlying the obvious differences are key interests that all Europeans share: namely, the desire to prevent another war in Europe; the need to preserve NATO’s credibility; and a sense of responsibility to save Ukraine from being forced back under a Russian yoke. The genius of European policymaking is its ability to reconcile domestic political imperatives with the need for international diplomacy.
لكن على الرغم من تلك الاختلافات الواضحة توجد هناك مصالح رئيسية يشترك فيها جميع الأوروبيين وعلى وجه التحديد الرغبة في منع قيام حرب أخرى في أوروبا والحاجة للحفاظ على مصداقية الناتو وروح المسؤولية من أجل انقاذ أوكرانيا من مصير أن يتم اجبارها مجدداً على العيش تحت نير الحكم الروسي. ان عبقرية صنع السياسات الأوروبية تكمن في قدرتها على التوفيق بين المتطلبات الأساسية للسياسات المحلية والحاجة للدبلوماسية الدولية. إن استطلاع الرأي الذي قام به المجلس الأوروبي للسياسات الخارجية يُظهر أنه خلال الأسابيع القليلة الماضية كان هناك تقارب بين الأنظمة السياسية الأوروبية فيما يتعلق بالحاجة للاستجابة.
The normal response of emerging-market central banks to bubbles or inflation would be to raise interest rates – thereby increasing their currencies’ value still more. US policy is thus delivering a double whammy on competitive devaluation – weakening the dollar and forcing competitors to strengthen their currencies (though some are taking countermeasures, erecting barriers to short-term inflows and intervening more directly in foreign-exchange markets).
إن الاستجابة الطبيعية من جانب البنوك المركزية في الأسواق الناشئة في التعامل مع الفقاعات أو التضخم تتلخص في رفع أسعار الفائدة ـ وبالتالي زيادة قيمة عملاتها. وعلى هذا فإن السياسة الأميركية توجه ضربة مزدوجة فيما يتصل بخفض العملة بهدف دعم القدرة التنافسية ـ إضعاف الدولار وإرغام المنافسين على تقوية عملاتهم ( ولو أن بعض البلدان تتخذ تدابير مضادة فتقيم الحواجز أمام التدفقات القصيرة الأجل وتتدخل بشكل أكثر مباشرة في أسواق صرف العملات الأجنبية).
On becoming president, Putin promised that “freedom of speech, freedom of conscience, freedom of the press, the right to private property – all of these basic principles of a civilized society – will be reliably protected by the state.” Putin actually supported market reforms for a while, provided that the oligarchs stayed out of politics and shared the economic benefits with him and his cronies in the security apparatus.
وعند توليه منصب الرئيس، وعد بوتين بأن الدولة سوف تحمي بشكل موثوق "حرية التعبير، وحرية الضمير، وحرية الصحافة، والحق في الملكية الخاصة" - والتي تُشكل مبادئ أساسية لمجتمع مُتحضر. لقد دعم بوتين بالفعل إصلاحات السوق لفترة من الوقت، شريطة أن يظل أعضاء حكومة الأقلية خارج السياسة وأن يتقاسموا الفوائد الاقتصادية معه ومع رفاقه في الجهاز الأمني. ولكن عندما أعرب ميخائيل خودوركوفسكي - مؤسس بنك ميناتيب الذي سيطر على شركة النفط "يوكوس" بموجب مزادات القروض مقابل الأسهم - عن طموحاته السياسية، سُجن لما يقرب من عقد من الزمان، ثم أُعيد تأميم أصول شركة يوكوس.
It would also have a dampening impact on the long-term prospects for reform in Belarus by creating an eastern bloc of Slavic nations suspicious of the West.
ولن يخلو الأمر أيضاً من تأثير مثبط على آفاق الإصلاح في بيلاروسيا في الأمد البعيد، وذلك بسبب نشوء كتلة شرقية من الدول السلافية المتشككة في الغرب.
As the new government’s finance minister, I was determined that any new bank recapitalization should avoid the pitfalls of the first two. New loans should be secured only after Greece’s debt had been rendered viable, and no new public funds should be injected into the commercial banks unless and until a special-purpose institution – a “bad bank” – was established to deal with their NPLs.
وبوصفي وزيراً لمالية الحكومة الجديدة، كنت عازماً على إلزام أي خطة جديدة لإعادة رسملة البنوك بتجنب مزالق الخطتين الأوليين. ولابد من تأمين القروض الجديدة فقط بعد أن تكون ديون اليونان قابلة للاستمرار، ولا يجوز ضخ أموال عامة جديدة إلى البنوك التجارية ما لم يتم إنشاء مؤسسة ذات غرض خاص ــ "بنك تحصيل " ــ للتعامل مع قروضها المتعثرة.
One century is enough. The year 2016 should mark the start of a new century of homegrown Middle Eastern politics focused urgently on the challenges of sustainable development.
على أية حال، قرن واحد يكفي. وينبغي لعام 2016 أن يمثل بداية قرن جديد من السياسة المحلية في الشرق الأوسط، والتي تركز بشكل عاجل على تحديات التنمية المستدامة.
For decades after World War II, many communist and left-socialist opposition parties in Europe would follow the Kremlin’s lead. These included the French and Italian Communist Parties, each of which commanded around one-third of their respective countries’ fragmented electorates, as well as Germany’s Social Democratic Party, which did not formally abandon its Marxist roots until the 1959 Bad Godesberg Congress.
لعقود بعد الحرب العالمية الثانية، ستتبع العديد من أحزاب المعارضة الشيوعية واليسارية الاشتراكية في أوروبا قيادة الكرملين. وقد شملت الأحزاب الشيوعية الفرنسية والإيطالية، التي كان كل منها يسيطر على ثلث الدوائر الانتخابية في كل من الدولتين، بالإضافة إلى الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني، الذي لم يتخلى رسمياً عن جذوره الماركسية حتى عام 1959 في مؤتمر باد جوديسبرج.
But a settlement will not be possible without the clear support of the Turkish government. The new administration’s stance will thus be critical: Turkey has much to gain by supporting a solution in Cyprus; but it could also revert to old habits and spoil today’s unique opportunity.
بيد أن التوصل إلى تسوية لن يكون ممكناً من دون الدعم الواضح من قِبَل الحكومة التركية. وبالتالي، سوف يكون موقف الإدارة الجديدة بالتالي حاسما: فتركيا من الممكن أن تكسب الكثير من خلال دعم الحل في قبرص؛ ولكنها من الممكن أيضاً أن ترتد إلى عاداتها القديمة فتفسد الفرصة الفريدة من نوعها اليوم.
Since coming to power in January, the Greek government, led by Prime Minister Alexis Tsipras’s Syriza party, has believed that the threat of default – and thus of a financial crisis that might break up the euro – provides negotiating leverage to offset Greece’s lack of economic and political power. Months later, Tsipras and his finance minister, Yanis Varoufakis, an academic expert in game theory, still seem committed to this view, despite the lack of any evidence to support it.
وسياسة حافة الهاوية هذه ليست من قبيل المصادفة. فمند وصولها إلى السلطة في يناير/كانون الثاني، كانت الحكومة اليونانية بقيادة حزب رئيس الوزراء ألكسيس تسيبراس (سيريزا) تعتقد أن التهديد بالعجز عن السداد ــ وبالتالي الأزمة المالية التي قد تفكك اليورو ــ يمثل قدرة تفاوضية تعوض عن افتقار اليونان إلى القوة الاقتصادية والسياسية. وبعد مرور بضعة أشهر، يظل تسيبراس ووزير ماليته، يانيس فاروفاكيس الخبير الأكاديمي في نظرية الألعاب (نظرية الاستراتيجية المثلى)، على التزامهما كما يبدو بوجهة النظر هذه، برغم الافتقار إلى أي دليل يدعمها.
Business ethics has always had problems that are distinct from those of other professions, such as medicine, law, engineering, dentistry, or nursing. A member of my family recently had an eye problem, and was referred by her general practitioner to an eye surgeon.
كانت أخلاقيات العمل التجاري تعاني دوماً من مشاكل تختلف عن غيرها من المشاكل التي تواجه المهن الأخرى، مثل الطب والقانون والهندسة وطب الأسنان والتمريض. كانت إحدى أفراد عائلتي تعاني مؤخراً من مشكلة بالعين، ولقد حولها الممارس العام الذي فحصها أولاً إلى جراح عيون. ولكن الجراح فحص عينها وقال إنها لا تحتاج إلى جراحة ثم أعاد تحويلها إلى الممارس العام.
A single story, true or not, about a small amount of aid being misused can often cloud the entire field. Imagine how you would feel about investing if every article you read were only about stocks that did poorly, with no reporting on the big successes.
إن قصة واحدة، سواء كانت صحيحة أو غير صحيحة، عن كمية ضئيلة من المساعدات يساء استخدامها قد تؤدي غالباً إلى تشويه سمعة المساعدات بالكامل. تخيل كيف قد يكون شعورك إزاء الاستثمار إذا كان كل مقال تقرأه يدور فقط حول الأداء الرديء للأسهم، مع عدم الحديث عن أي من النجاحات الكبرى.
Various Salafi extremist groups have been operating in Gaza for years. Salafis, whose name is derived from the Arabic phrase for “righteous ancestors,” known as “Salaf al-Salih,” insist on a return to what they consider the purity of the practices of the first Muslims.
إن العديد من الجماعات المتطرفة السلفية كانت تعمل في قطاع غزة لأعوام. ومصطلح السلفيين المشتق من عبارة "السلف الصالح" ينطبق على هؤلاء الذين يصرون على العودة إلى ما يعتبرونه خلاصة الممارسات النقية للمسلمين الأوائل.
Surely, that lesson should be applied as the US responds to the emergence of a new – but not necessarily newly democratic – Arab world.
لا شك أن هذا الدرس لابد وأن يفرض نفسه على استجابة الولايات المتحدة لنشوء عالم عربي جديد ـ ولكنه ليس بالضرورة عالم انتقل إلى الديمقراطية حديثا.
Japan was already one the world's richest countries in 1990, and its per capita income has continued to grow, albeit slowly. Its unemployment rate, now 3.6%, has been consistently below European levels.
كانت اليابان بالفعل واحدة من أكثر بلدان العالم ثراءً في عام 1990، وقد استمر نصيب الفرد في الدخل في النمو، ولو ببطء. وكان معدل البطالة لديها، وهو 3.6% الآن، أقل على الدوام من المستويات الأوروبية. وسوف يتبين أن "عبء الدين العام" كان ضرباً من الوهم.
Governments that have stockpiled hundreds of thousands of vaccine doses must immediately redistribute them to low-vaccination countries before they expire in the coming months. And looking beyond this immediate emergency, we must make critical investments to build long-term pharmaceutical manufacturing capacities in poorer countries, so that we will be prepared for the next global public-health crisis.
يتعين على الحكومات التي اختزنت مئات الآلاف من الجرعات من اللقاحات أن تعمل على الفور على إعادة توزيعها على البلدان حيث معدلات التطعيم منخفضة قبل أن تنتهي صلاحيتها في الأشهر المقبلة. وبالنظر إلى ما هو أبعد من حالة الطوارئ العاجلة هذه، يتعين علينا أن نسارع إلى تنفيذ الاستثمارات الحاسمة اللازمة لبناء قدرات تصنيع المستحضرات الصيدلانية للأجل البعيد في البلدان الأكثر فقرا، حتى نكون مستعدين لأزمة الصحة العامة العالمية التالية.
In only two decades, China has become Southeast Asian countries’ leading economic partner, boosting its influence throughout the region. Chinese leaders’ constant effort to expand economic cooperation stands in stark contrast to America’s approach to the region.
في غضون عقدين فقط من الزمن، أصبحت الصين الشريك الاقتصادي الرائد لبلدان جنوب شرق آسيا، وهو ما يزيد من نفوذها في مختلف أنحاء المنطقة. ولكن الجهود المستمرة التي يبذلها قادة الصين لتوسيع التعاون الاقتصادي تتناقض بشكل صارخ مع النهج الذي تتبعه أميركا في التعامل مع المنطقة.
WASHINGTON, DC – Kazakhstan may be far removed from the euro zone, but its recent economic experiences are highly relevant to the euro’s current travails. As the euro zone struggles with debt crises and austerity in its weaker members, Kazakhstan is emerging from a massive banking-system collapse with a strong economic recovery.
واشنطن العاصمة ـ قد تكون كازاخستان بعيدة كل البعد عن منطقة اليورو، ولكن تجاربها الاقتصادية الأخيرة كانت وثيقة الصلة بالمصاعب المؤلمة التي يمر بها اليورو في الوقت الحالي. ففي حين تكافح منطقة اليورو أزمات الديون والتقشف المالي في البلدان الأعضاء الأكثر ضعفاً، تخرج كازاخستان من الانهيار الحاد الذي شهده نظامها المصرفي مؤخراً وقد حققت انتعاشاً اقتصادياً قوياً.
End of preview. Expand in Data Studio

This is a filtered version of the English-to-Arabic News Commentary dataset available at data.statmt.org/news-commentary. The filtering process includes removing duplicates, language detection, and semantic filtering based on similarity (>0.70) between the source and translation. The filtering script is available at data-processing.ipynb.

Downloads last month
84